شكل التدهور البيئيّ الجارف والمتسارع في مختلف مظاهر الحياة البيئية في مختلف أنحاء العالم، منطلقا لاهتمام الباحثين والمفكرين بقضايا البيئة وتحدياتها. وفرضت هذه الوضعية البيئية المثقلة بالمخاطر، والمحملة بأكثر التحديات تهديدا للوجود الإنساني،
يبحث هذا العمل في شعريّة الألم في رواية ” مي ليالي إيزيس كوبيا ثلاثمائة ليلة وليلة في جحيم العصفوريّة “للكاتب والرّوائي الجزائري واسيني الأعرج
هناك رواد تنحسر عنهم أضواء الشهرة في تاريخ فلسفة العلم الحديث بسرعة لافتة للنظر، مع أن هذا التاريخ يؤكد عند استنطاقه أنهم أسهموا قدر استطاعتهم في الارتقاء بالمنهج العلمي، وعملوا قدر طاقتهم على أن ينقلوا ما عرفوه إلي بني وطنهم
تناقش هذه الدراسة الوصفية التحليلية أفكار ابن طفيل التربوية، وتوضح بعضا من مضامينها، وطرق الإفادة منها. توصلت الدراسة إلى أن قصة ابن طفيل مليئة بإشارات فلسفية وصوفية ذات صلة بالنظرية التربوية من مثل تعظيم شأن التربية وتحديد غاياتها،
بين الدينيّ والثقافيّ علاقات معقّدة من التجاذب والتداخل والتنازع والتمايز والسيادة والاحتواء. ومردّ هذا التعدّد في العلاقات إلى أسباب شتّى أبرزها، في ما نرى،
يعدّإنتاج المعنى من العمليات البشرية الإبداعية المعقدة، حيث تتفاوت فيه مستويات الإبداع أي الابتكار، ويأتي الحجاج بوصفه العملية الإنتاجية الأكثر تعقيدا
يعيش الشعب السوري اليوم أسوأ لحظات حياته، نتيجة سياسة الاستبداد التي مورست بحقه على مدار أكثر من نصف قرن مضى، من هدر مال عام وتفرقة ومحسوبية وفساد، لدرجة لم يعد لدى السلطة الحاكمة من ناتج وطني وأموال تمكنها من الوقوف على أرجلها،
ما تعرضت له الجزائر (1830/1962)يختلف كثيرا وجذريا عما تعرضت له البلاد العربية فالاستعمار ليس هو الانتداب ولا الحماية إنه استعمار استيطاني يقصي المواطنين الذين يسميهم المستعمر بالأهالي
تأخذ مسألة التعصب مكانها اليوم بين أكثر الموضوعات والقضايا الإنسانية أهمية وتواترا في حقل العلوم الإنسانية، وقد شكلت هذه القضية ميدانا خصبا للبحث السوسيولوجي، حيث تقاطرت الدراسات والبحوث التي تناولت ظاهرة التعصب بمختلف تجلياتها الإثنية والقبلية والطائفية