فهم الظّواهر السوسّيولوجيّة العربيّة بين الفلسفة والعلم
الإنسان والمجتمع هما موضوعا العلوم الاجتماعيّة، بل ويمكن التّفصيل أكثر بذكر العلاقات الاجتماعيّة وتحوّلاتها، والمؤسّسات والتّقاليد والثّقافة والأعراف والأفكار وغيرها…
الإنسان والمجتمع هما موضوعا العلوم الاجتماعيّة، بل ويمكن التّفصيل أكثر بذكر العلاقات الاجتماعيّة وتحوّلاتها، والمؤسّسات والتّقاليد والثّقافة والأعراف والأفكار وغيرها…
أثار “تقرير الحريّات الفرديّة والمساواة” في تونس جدلا فكريا وفقهيا نتيجة اعتماده معالجة أحادية في مستوى الرّؤية الفلسفية والمرجعيّة القانونية؛ فقد هيمنت على متونه الفلسفة اللّيبرالية ومقاربتها “الفردانية”(L’individualisme) والبراديغم “اللائكي”(La laïcité) لمنظومة حقوق الإنسان،
لعبد الفتّاح إبراهيم دور فكريّ ومكانة معرفية مهمة، بوصفه أوّل من تخصّص في علم الاجتماع في العراق مطلع ثلاثينيات القرن العشرين. وهو الذي عُرف بأنشطته الفكرية والترجمية والسياسية التي كان لها صداها وأثرها في المجتمع العراقي آنذاك
تناولت هذه الورقة البحثية أربعة مفاهيم أساسية في الفلسفة الأخلاقية وهي: مفهوم الأخلاق وعلم الأخلاق، ومفهوم القيم الأخلاقية، ومفهوم الواجب الأخلاقي، ثم مفهوم الفضيلة. نقر بأن اختيارنا هذه المفاهيم بعينها كان مقصودا، باعتبار أنها تلخص تاريخ الفلسفة الأخلاقية
شكل العدالة الاجتماعية الهدف الأسمى الذي تنشده الشعوب والأمم في مختلف أركان الوجود الإنساين في مختلف التنوعات الجغرافية والاجتماعية عبر التاريخ، فالعدالة الاجتماعية مبدأ أساسي من مبادئ التعايش السلمي بين الأمم الذي يتحقق
يعيش الإنسان في أجزاء واسعة من العالم الإسلامي وضعا على قدر من الغرابة، غرابة ناتجة عن مفارقة انتمائه المزدوج إلى الماضي والحاضر معا، ماض يختلف فضاؤه المعرفي التّصوري عن الفضاء المعرفي النموذجي المعاصر اختلافا جذريّا.
تطرح البرامج التعليمية المدرسيّة مثلما جاءت في مختلف الوثائق البيداغوجية والوسائل التعليمية (الكتب والوثائق المنهجية وغيرها)، خاصّة في بعض المواد الإنسانية والاجتماعية مثل: الفلسفة والعربيّة والتربية المدنية والإسلامية وغيرها، مشكلاً جوهريّا يتعلّق بطبيعة التغييرات
الناسُ في بلداننا ومجتمعاتنا العربية عموماً وصلوا إلى ما يمكن توصيفه بحالة العجز المطلق والشلل التام عن فعل أي شيء للتأثير الإيجابي في واقعهم البائس والصعب والمحتقن، فلا قادرون على تلبية متطلبات عيشهم،
منذ الإضرابات التي شهدتها فرنسا في شهري نوفمبر وديسمبر سنة 1995 ، انصبّ الانتقاد العنيف على محاضرات بيير بورديو وما كان يلقيه من آراء. وجاء هذا الانتقاد الغاضب في معظم الأحيان من الصحفيّين والمثقّفين الإعلاميّين
لقد أدى التطور المعاصر للتكنولوجيا البصرية إلى تحول في وظيفة الصورة، باعتبارها تمثيلا وانعكاسا للواقع، وتوثيقا بصريا للحظة زمنية ستاتيكية وجامدة، إلى عملية اختزال الواقع في الصورة عبر جزئية معينة، تكسر من خلال…
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. اقراء المزيد