مقالات أخرى

ماجد الغرباوي : سلطة الفقيه والتشريع وفق منهج مقتضيات الحكمة

بيداغوجيا البرهان في فضاء الثورة الرقمية

ثوابت العدوان في العقيدة الصهيونية

20 تعليقات

محمد بن شحات حسين خطيب 5 أبريل، 2021 - 6:39 م
نستفيد منكم حبيبنا ،وعلمكم محسوب
د.احمد الخزاعلة 5 أبريل، 2021 - 7:40 م
بوركت جهودك العلامة أ.د علي أسعد نحن مع التجديد والتطوير التربوي وفق المتغيرات التي تشهدها التطورات العالمية، وكذلك حركات الاصلاح التربوي التي تطالب بضرورة تطوير المناهج وطرق التدريس المستخدمة، ولكن يجب تتوافق هذه التغيرات بما يتناسب مع بيئتنا العربية ووفق شريعتنا الاسلامية وما تمليه علينا عاداتنا وتقاليدنا التي ورثناها من الاباء والاجداد. بمعنى نواكب التغيرات العالمية المعاصرة مع المحافظة على قيمنا الاسلامية وعروبتنا التي نعتز بها دمتَ ودام قلمك وفكرك منارة لنا ❤ تقبل مروري استاذي الفاضل د.احمد الخزاعلة - الأردن
Fares 5 أبريل، 2021 - 8:50 م
الجهد الذي يبذله الدكتور استثنائي حول قضايا التعليم والثقافة في الوطن العربي
يوسف غانم 5 أبريل، 2021 - 9:24 م
دوما مبدع دكتورنا الفاضل والتغيّر والتغيير تعليميا وتربويا كلما كانا بشكل متسارع كلما تحققت نتائج افضل مع الابتعاد عن تأثير الايديولوجيا في العملية التعليمية واطرافها
د.محمد الرصاعي 5 أبريل، 2021 - 9:49 م
طروحات ورؤى ثمينة من مفكر وعالم عربي متميز
علي أسعد وطفة 6 أبريل، 2021 - 8:48 ص
أستاذنا المفدى الدكتور محمد الرصاعي - صباحكم ورد وياسمين - إنه لمن دواعي سروري أن أحظى بمروركم الكريم على صفحتنا - وهو مرور نسجله في القلب حروفا نسجت من نور - ألف شكر أستاذنا الغالي الدكتور محمد الرصاعي . ودمت لنا أخا وصديقا نعتز بحضوره وتألقه الدائم في ميادين العلم والمعرفة .
حوراء ابراهيم بارون 6 أبريل، 2021 - 9:06 م
ماشاءالله دكتور الموضوع الذي ناقشته جدا شيق ومهم من ناحية الفهم الكامل بين التجديد والتغيير حيث انهم قريبين بالمعنى كما وايضا اعجبني رأيك في موضوع تحول مصيبة كورونا الى تطور عند الآباء حيث جعلتهم مواكبين مع اطفالهم حيث اصبحوا يهتمون بتعليمهم عن بعد واصبحوا مسوؤلين عن تدريسهم ومراجعة ماتم دراسته
ندى إبراهيم حمد العجمي 15 أبريل، 2021 - 1:26 ص
صحيح أن المرأة مهمشة في مجتماعاتنا العربية، فالمرأة إنسان لديه عقل وفكر ولا تختلف عن الرجل في شيء ومن الممكن أن تتفوق في أمور كثيرة كحال الرجل لكن مجتماعتنا العربية والإسلامية لديها تحفظ كبير تجاة المرأة وعلى العكس فإن الإسلام كفل حقها في العمل والمشاركة والدراسة والانتغاع، إذا كان السبب هو الإسلام لكن الفكرة المغروسة في أذهان أفراد مجتمعاتنا من الصعب تغييرها .
Nakoua Mohamed 5 أبريل، 2021 - 10:39 م
أراء وأفكار ثمينة صادرة عن خبير ومفكر عربي مشهود له بالكفاءة.
أنفال خالد فهيد العجمي 24 أبريل، 2021 - 5:52 م
بوركت جهودك وجزاك الله خيرا استوقفتني مقولة ( ان المصائب تحمل في خطوبها بعضا من الامل ) جاء كورونا اليوم ليصعق المدرسة العربية بصدمته لوجوديه العاتيه التي يرجى لها ان توقظ التعليم العربي وتوقظه وتخرجه من كهوفه ومستنقعاته حانت اللحظه التاريخيه ليقظه التعليم العربي ولا ننسى ( اذا اردت ان تعرف مدى تقدم وتطور مجتمع ما فانظر الى تعليمه ) يجب علينا مواكبه جميع التغيرات العالميه المعاصره بما فيها التعليم وبالتأكيد مع المحافظه على تعاليم ديننا الاسلامي
نوف نايف الشمري 25 يونيو، 2021 - 3:08 م
السؤال الذي يطرح نفسه هو: هل قامت التربية في البلاد العربية بدورها في إعداد الإنسان الصالح؟ إذا قلنا انّ التربية في البلاد العربية وبخاصة النظامية، لم تكوّن المواطن الصالح والنافع لنفسه ووطنه وأمته وللإنسانية، فقد يبدو حكمنا هذا جائراً، وكأنّما اطلقناه دون حجة دامغة، أو تبرير معقول، غير انّ هناك معياراً لا يختلف اثنان في صدقه وجدواه، يمكننا الاعتماد حتى دون اللجوء إلى دراسات المسح والمقابلة والاستطلاع، وهذا المعيار هو الوضع القائم للأُمّة العربية، الذي يصلح أن يكون حالة تدرس، حيث تتوفر أدلة الحاجة ومعطياتها للمعالجة والملاحظة انا المدارس الاستبدادية برأيي من اخطر اساليب التربويه لانها تؤثر بشكل كبير على الطفل المتعلم وتهميش شخصيته كما أن القواعد الصارمة تجعل الأطفال لا يرغبون مستقبلًا في تحمل مسؤولية أنفسهم، فلا يوجد دافع داخلي لدى الأطفال أقوى من التنظيم الذاتي، بيد أنه يتطور من خلال احترام واستيعاب مشاعر وعقلية الطفل لا الاستبداد، فلا أحد يحب أن يتم التحكم فيه، ولا عجب في أن الأطفال يرفضون القيود التي لا تعاطف فيها، فهم يرون حينها "بؤرة التحكم" خارج نطاقهم، وبالتالي لا تدفعهم تلك القيود لتحسين تصرفهم كما يرغب الآباء. فا يجب علىنا المساهمة من تطوير والاصلاح التربوي في بلادنا .
مروه عبدالله العازمي 7 أغسطس، 2021 - 8:15 م
بارك الله فيك يادكتورنا العزيز ، طرحت لنا موضوع شيق و مهم ، صحيح ان مجتمعنا العربي يضع المراة على الهامش ، والمراة جزء مهم في المجتمع ويجب ان نحترمها فهي انسان لديها عقل تفكر فيه ولا تختلف عن الرجل في شيء ومن الممكن ان المرأة تتفوق على الرجل في امور كثيره فالكثير من النساء في مجتمعنا لديهن شهادات ماجستير و دكتوراه و ناجحة في حياتها ، لكن المجتمع العربي الاسلامي يميل الى ان المراه تحفظ نفسها ، ويجب على مجتمعنا ان يعطي المراه حقها فإنه لايعطي المراه المساواة و التقدير و الامتنان الكافي لها .
مها محمد صبحي 4 مايو، 2021 - 3:14 ص
بوركت جهودك وجزاك الله خيرا لقاء جميل و لقد استفدت من افكارك و اراءك فشكراً جزيلاً
دلال الحشه 6 مايو، 2021 - 10:57 م
انا من الاشخاص احببت هذه المجله الا وهي نقد وتنوير واخبرت اهلي واصدقائي عنها لكي يقرؤوها ويستفيدوا منها نعم فكل كلمه لحد الان صحيحه ما رأيت اي خطا فانا اتفق وأيد هذه المجله بكل طبع، نعم هناك مدارس ومؤسسات تتصف بالديمقراطيه التي تسعى الى التغيير والتغير لانها ناجحه تحب من ان تطور مفهومها التربوي وهناك مدارس تسلطيه واستبداديه لا تحب الرأي الاخر ولا تحب التغيير والتغير (التجديد) وان قراراتها في محل الطريق السليم وهذا بالطبع امر محزن عليهم ، من اعتقادي ان كورونا اتت لنا من تغيرات فكريه ايجابيه ، ان هناك وسيله اخرى للتعليم الا وهي التعليم عن بعد من خلال البرامج التعليميه بغض النظر عن السلبيات التي نواجهها ولكن بالطبع هذه ايجابيه من وجهه نظري ان التعليم لم يقف سنتين فاكثر بل لم يستسلم واستمر. اغلب الدول العربيه ارى ان المدارس الاغنياء فهي تحظى الحظ الكبير في مستقبل طلابهم وان هناك تفرقه بينها وبين المدارس الاخرى الا وهي الفقيره، فلماذا لا يكون هناك عدل ؟ لماذا لا يتساوون ؟فكم من طالب عبقري في مدارس غير مؤهله فقيره لا يتساوى مع الطالب في المدارس الغنيه والمؤهله هذا فعلا ظلم لطلاب المستقبل ارى ان هذه المشكله ان نجد لها حل لان من الخطأ ان نظلم الاشخاص الاخرين من الطبقه الفقيره فلا نعلم كم من اختراعات وابداعات سنفقدها من خلالهم وفي الختام احببت ان اشكر هذه المحاور الرائعه
الهنوف سعود الرشيدي 10 يونيو، 2021 - 12:01 ص
بارك الله في جهودك يادكتور فعلاً لفت إنتباهي رفضك التام لمقولة (إصلاح التعليم يؤدي الى اصلاح المجتمع ) وبكل تأكيد اتفق معك بهذا الرفض . فإن التربية لاتستطيع تغيير شئ ما في مجتمع ما ما لم تكن لديهم النية والعزم والاصرار لتغييره . فإن تغيير مجتمع ما مرتبط ارتباط وثيق بأصحابه . كما تفضلت بذكر مدى انعكاس الظروف الاجتماعية للأفراد والطبقات في التعليم وبلاشك فإن الافراد والطبقات الذين يتمتعون بظروف اجتماعية ميسورة وتسودها الألفة والمحبة والاحترام بين افراده كان له اثر عظيم في نفوس الافراد. وعلى خلاف ذلك الافراد او الطبقات الغير ميسورة وتسودها التفكك والعنف والتهميش بين افراده كان له اثر سلبي بالغ في نفسيتهم وتحصيلهم الاكاديمي .
تاضي الفهد 25 يونيو، 2021 - 11:39 م
يعطيك الف عافية دكتورنا العزيز الصراحة يا دكتور انا أوافقك بشكل كبير ان مجتمعنا لا يعطي المرأة المساواة والتقدير والامتنان الكافي لها ومن وجهة نظري أرى بأن في مجتمعنا كلمة ضوابط شرعية لا تستخدم الا اذا كان الامر يتعلق بالمرأة اما الرجل قد قد خلق مضبوطا شرعيا ومعظم الرجال في مجتمعنا مع حرية المرأة مادامت ليست فردا من عائلتهم!
نجلاء ناصر سعود الدوسري 6 أغسطس، 2021 - 8:21 م
ومن وجةة نظري أيضا صراع الأجيال: واتساع البون بين تفكير الأبناء وتفكير الوالدين، مما أدى إلى عزوف الأبناء عن الاستفادة من خبرات الآباء، وعدم قدرة بعض الآباء عن ملاحقة تفكير الأبناء.
الجازي عمر الهاجري 19 أغسطس، 2021 - 3:31 ص
مقالة وافيه تتحدث عن التربية والمجتمع ومن الصعب تطوير المجتمع الا بإصلاح وتطوير النظم التربوية التعليمية تحقيقاً للتنمية الشاملة لا يتم إلا بالرؤية الشاملة المتكاملة والمتوازنة والمتعمقة في لبنات البناء المجتمعي ، والتحليل الدقيق للقوى والعوامل الاجتماعية المؤثرة في هذه النظم ، حيث إن مُشكلات التعليم ومعوقاته ما هي إلا انعكاسات للاتجاهات الفكرية السائدة في المجتمع . - ولقد تأكد لدينا من خلال دراسات عديدة في شتى المجالات والعلوم مثل علم الاجتماع والانثربولوجيا والدراسات عبر الثقافات وغيرها ، أن ما تعانيه نظمنا التربوية التعليمية هو نتاج لمشكلات تمتد جذورها عبر مراحل التطور والتغير الاجتماعي وتعتمد في استمرارها على اتجاهات اجتماعية متأصلة متنامية تضمن لها البقاء والتجدد ، ولقد بذل بعض الباحثين جهداً في تحديدها ومعرفة أبعادها وآثارها.
انوار برجس الشمري 3 سبتمبر، 2021 - 8:40 م
المدارس الاستبدادية من اخطر اساليب التربويه لانها تؤثر بشكل كبير على شخصية الطفل المتعلم فتؤدي الى تهميشها ، و القواعد الصارمة تجعل الأطفال لا يرغبون مستقبلًا في تحمل مسؤولية أنفسهم، لذلك يجب علينا احترام واستيعاب مشاعر وعقلية الطفل لا الاستبداد، فلا أحد يحب أن يتم التحكم فيه ، ولتطوير المجتمع يجب إصلاح وتطوير النظم التربوية التعليمية تحقيقاً للتنمية الشاملة ، ولقد تأكد لدينا من خلال دراسات عديدة أن ما تعانيه نظمنا التربوية التعليمية هو نتاج لمشكلات تمتد جذورها عبر مراحل التطور والتغير الاجتماعي وتعتمد في استمرارها على اتجاهات اجتماعية متأصلة متنامية تضمن لها البقاء والتجدد .
شوق الرشيدي 13 سبتمبر، 2021 - 4:33 ص
حوار جميل وعميق وله أبعاد جميلة وسامية، ارتكزت فيها الثلاث أسئلة على محاور مهمة وقضايا راهنة، أهمها التعليم في جائحة كورونا الحالية.. إن التعليم في العالم يسير ببطء لكنه يسير في العالم العربي بشكل أبطأ وربما رجعيّ.. وهذا مؤلم ومؤسف.. إن من المؤسف أيضًا تدني القيم التربوية في ظل الجائحة التعليمية قبل الصحية.. ليس غريبًا على الدكتور تبني القضايا الراهنة والواقعية الحاضرة في عالمنا العربية.. زاد الله من جهودك وبوركت.
Add Comment

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. اقراء المزيد