الفروق الثقافية في التعليم:
تواجه المدارس والمؤسسات التعليميّة تحدّيا مهمّا في التعامل مع الفروق الثقافية بين الطلاب، وما يرافق ذلك من تأثير في أدائهم الأكاديميّ. ينحدر الطلاب من خلفيات ثقافية
محرر تربوي، وكاتب، ومؤلف متخصص في مجال التربية والعلوم الاجتماعية. حاصل على درجة دكتوراه الفلسفة في التربية بقسم المناهج وطرائق تدريس التاريخ، ذو خبرة في البحث التربوي؛ إذ شارك في مشروعات بحثية تهدف إلى تطوير التعليم وتحسين العملية التعليمية، منها: تضمين النوع الاجتماعي في مناهج الدراسات الاجتماعية، وتنظيم ورش عمل لتطوير مهارات التدريس. يعمل كمعلم للعلوم اجتماعية، يُدرّس الدراسات الاجتماعية والتاريخ، بجانب اسهاماته البحثية والمقالية في المجال التربوي.
تواجه المدارس والمؤسسات التعليميّة تحدّيا مهمّا في التعامل مع الفروق الثقافية بين الطلاب، وما يرافق ذلك من تأثير في أدائهم الأكاديميّ. ينحدر الطلاب من خلفيات ثقافية
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. اقراء المزيد