أيّ دور للجهل بالآخر في رسم الصورة النمطية السائدة عنه؟
عمد الفيلسوف الألماني مارتن هيدغر، في أخريات أيامه، إلى تخيُّرِ عنوان شعار موعة مؤلفاته، مُطلقاً عليها هذه التسمية:” طُرُقٌ، لا مؤلفات!”.
عمد الفيلسوف الألماني مارتن هيدغر، في أخريات أيامه، إلى تخيُّرِ عنوان شعار موعة مؤلفاته، مُطلقاً عليها هذه التسمية:” طُرُقٌ، لا مؤلفات!”.
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. اقراء المزيد