يتناول هذا المقال جدلية الحضور والغياب في كتابة المراهق، مستمدّا مشروعيّة الحديث عنها من طبيعة بنياته الذّهنيّة والشّعوريّة والسّلوكيّة. فما يحضر في كتاباته سواء في فضاء مؤسّسته التّعليميّة أم في
المهدي بزازي

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. الموافقة اقراء المزيد