الهويّة المستعارة
تمحورت هذه الدراسة حول “العلاج بالمعنى” لا من زاوية الطبيب النفسيّ والعلاج الإكلينيكيّ، بل من الزاوية المعرفيّة التي تعتبر الإنسان صانع معانيه. وأنّ ضياع المعنى خطر يهدّد الذّات. وأنّ من لا يصنع معانيه الخاصّة مهدّد بالشعور بالاغتراب وضعف المناعة الفكريّة…