فهم الظّواهر السوسّيولوجيّة العربيّة بين الفلسفة والعلم
الإنسان والمجتمع هما موضوعا العلوم الاجتماعيّة، بل ويمكن التّفصيل أكثر بذكر العلاقات الاجتماعيّة وتحوّلاتها، والمؤسّسات والتّقاليد والثّقافة والأعراف والأفكار وغيرها…
الإنسان والمجتمع هما موضوعا العلوم الاجتماعيّة، بل ويمكن التّفصيل أكثر بذكر العلاقات الاجتماعيّة وتحوّلاتها، والمؤسّسات والتّقاليد والثّقافة والأعراف والأفكار وغيرها…
تناولت هذه الورقة البحثية أربعة مفاهيم أساسية في الفلسفة الأخلاقية وهي: مفهوم الأخلاق وعلم الأخلاق، ومفهوم القيم الأخلاقية، ومفهوم الواجب الأخلاقي، ثم مفهوم الفضيلة. نقر بأن اختيارنا هذه المفاهيم بعينها كان مقصودا، باعتبار أنها تلخص تاريخ الفلسفة الأخلاقية
أعرف أنّ كثيرين قد يستغربون أن يكتب أحد اليوم عن التّنوير بعد أن صار التّنوير سرديّة سيّئة السّمعة في أطروحات ما بعد الحداثة. نعم، أعرف كلّ حجج ما بعد الحداثة ضدّ التّنوير ومقولاته الكبرى التي لا تستحقّ سوى التّشكيك والنّقض
التنوير، كما ترمز أسطورة أفلاطون، هو حالة ذهنية وقادة، يدك فيها الإنسان جدران الأوهام، ويدمر عبرها أركان الوصاية على العقل بوصفه الجوهر الإنساني في الإنسان. إنها وفقا لمنظور (كانط) الوضعية التي يخرج فيها الإنسان
تشكل الأخلاق ركنا أساسيا من أركان الوجود الاجتماعي، ونسقا حيويا في نسيج الحياة الإنسانية المعاصرة. فالأخلاق نظام من القيم يوجه حياة الفرد وينهض بها إلى أرقى مستوياتها الإنسانية. والإنسان لا يحقق جوهره الإنساني
إنّ فلسفة التربية هي تطبيق للمنهج الفلسفي على التربية، ذلك أنهّا لا تتناول مسار العملية التربوية وتنسيقها ونقدها وتعديلها، في…
يؤكد ميشيل طوزي، أستاذ ديداكتيك الفلسفة وعلوم التربية بجامعة مونبلييه، على أهمية تدريس الفلسفة للأطفال ويركز في مقاله هذا على أهمية الأداء التربوي للمعلمن في مجال تعزيز قدرتهم التربوية على تدريس الفلسفة للأطفال، كما يؤكد أهمية توجيه
يعالج هذا البحث تقويض الميتافيزيقا من وجهة النظر النيتشوية. وهذا يعني أن المنهج المستخدم في دراسة الميتافيزيقا سيكون منهجا جينالوجيا يستهدف الوصول إلى الميتافيزيقا من حيث هي مرحلة بدء انحطاط للروح الفلسفية الحقّة. ولما كانت كلمة التقويض تعبر عن الهدم الذي يستهدف الأصل، فإن التقويض …
أخذ المربون في أحناء العالم يقدمون فلسفاتهم كل من موقعه الفكري في موضوع التربية والذكاء وقدموا مرئيات متنوعة على ضوء تجاربهم الميدانية، وبحوثهم المستفيضة، ومراجعاتهم النقدية المستمدة من محكات محددة
يعد كتاب محمد بو بكري “التربية والحرية” نقلة نوعية في فلسفة التربية العربية، وتتمثل هذه النقلة فيما يقدمه من رؤى تربوية حداثية متجددة وأصيلة في الآن الواحد فالعمل يتجاوز الطروحات التقليدية في فلسفة التربية العربية. التي تعاني من صدأ الجمود والمراوحة في المكان في دائرة من الموضوعات التقليدية التي تأخذ خطّا تاريحيا متدرجا.
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. اقراء المزيد