هل من المبالغة القول انّ من اهمّ ما أنجزه الراحل، الفنان المبدع، المخرج الكبير…
قضايا راهنة
-
-
الباحثون : أ.د. يعقوب الكندري- الأستاذ قياتي عاشور- أ.د. علي اسعد وطفة منشور في…
-
التغريبة السورية……. مات حاتم علي قبل أن يخرجها …… لقد كُتِبت أحداثها ودارات بين…
-
إنّ الاستخدام المفرط لكلمات “الإرهاب” و”التطرّف” دون القيام بالتّدقيق العلمي والمعرفي في اشتقاقاتها اللّغوية ومدلولات استعمالاتها الاطلاحية الرّاهنة زاد من ضبابيتها وأخفى حقائقها أمام الرأي العام العالمي. فعندما نعود إلى تاريخ ظاهرة الإرهاب في العالم،
-
العولمة هي أن يشرب رجل حساء في الصين فيُخصَم راتبك أنت في مصر”. بهذه الدعابة البسيط اختزل أحد النشطاء على فيسبوك حال العالم بعد انتشار فيروس كورونا (كوفيد-19)، والتي بصرف النظر عن مدى دقّتها في
-
إلى أي حد استطاعت الثقافة العربية المعاصرة ان تفصل بين المقدّس والدنيوي؟ والى اي حد استطاعت هذه الثقافة ان تقلص من سطوة المقدّس وهيمنته الأسطورية علي العقل العربي؟ او كيف يمكن تحديد جغرافية المقدّس والدنيوي في دنيا هذه الثقافة؟
-
صَلْبُ الحلاج يومٌ أسود في تاريخ الإسلام: إنه اليوم الذي حقَّقَ فيه التزمتُ نَهَمَه في الانتقام من حقِّ الإنسان في التعبير والفكر. إنه أكفر أيام الأمَّة بالهُدى الربَّاني الذي نادى به القرآن في الآية الكريمة: “لا إكراه في الدين.”
-
صَعقت جائحة “الكورونا” كيان الحضارة الإنسانية، هزت أوصالها، وصدمت وجدانها الأخلاقي، وفتحت منافذ جديدة للوعي الكوني الأعمق في مختلف مجالات الفكر والسياسة والفلسفة. جاء كورونا اليوم ليهزّ كثيرا من المسلمات المعرفية الجديدة والأساطير الفكرية القديمة، فأيقظ الإنسانية من غفوتها العنيفة الضاربة في الاستسلام للطمأنينة الحضارية الجارفة.
-
تحفل الحياة الثقافية العربية، ولا سيما في ما نقرأه في الصحف والمجلات، وما نشاهده في محطات التلفزة، بكثير من المعلومات الغريبة والحكايات العجيبة التي ما برحت تتردد في أفواه الناس وعلى مسامعها من غير ان تثير أي ريبة أو شك أو حتى احتراس معرفي.
-
الجامعات أكثر مؤسسات المجتمع التي ينبغي أن تستجيب لتحولات وتطورات تطرأ على عمليات وميكانيزم التنمية البشرية، فتعدل وتطور في استراتيجياتها وخططها وأدواتها تبعاً للمستجدات والمتغيرات، وفي مقدمة ذلك أصول التدريس الجامعي