يمكن القول بان الاستثمار في هذا المجال هو اقصى تقدم يمكن تحقيقة لانه مصدر القوة والذات , لا يسعني كتابة فوائد علم الاعصاب في تعليق بسيط لااستطيع قول فائدة الهواء لك هنا ؟
الانسان مكون من خلايا اعصاب متحده مليارات الخلايا التي تنافس عدد النجوم في السماء اللانهائية .. هي نقطة القوة في اتحاد الخلايا مع بعضها لتسهيل نقل وتكوين رسائل وافكار هي الخلايا التي تكونك كانسان استثنائي , وهي نقطة الضعف والسبب في الامراض مثل : باركنسون , والزهايمر عند ضعف غشاء الميلاتونين (سور حماية الخليه العصبيه) الذي يسهل نقل وارسال المعلومة , وتطور هذا العلم يمهد الطريق للانسان الخارق (الروبوت , عصر السايبورغ, الكائن السيبراني) من خلال دمج وزرع اجهزه تقنية-بيولوجيه تطور من مهارات الانسان العادية , وتم اصدار اول جواز سفر (لروبوت, كائن سيبراني ) رسمي فنان بريطاني زرع سماعه في الراس لكي يزيد من حواسه وهي ( سماع الالوان )بعد برمجة الاداه التقنيه مع برمجة عقلة...... وهذا شي مرعب لانه يقلل من اصالة الانسان ويحولة الى انسان مهجن من (دم, لحم , اتصاله بمجال كهرومغناطيسي , معدن وغيره )
الطالبة: مها محمد العازمي
علي مشعل1 مارس، 2021 - 2:51 ص
إن علم الأعصاب الدماغي يعتبر من فروع علم الأعصاب العام، وهذا الفرع يحتاج إلى تعلم العديد من العلوم حتى يستطيع الشخص أن يعمل بهذا التخصص، فعلم الأعصاب الدماغية يجمع بين العلوم الطبية والبيولوجية والسيكولوجية، صحيح أن الدراسة والتعمق في هذا التخصص المعقد نسبيا قد يشكل صعوبة أو يأخذ وقتا طويل جدا بسبب تنوع العلوم المطلوب تعلمها ولكن هذا التخصص مهم، وبدراسته واستمرار الأبحاث فيه ستحل مشاكل وتساؤلات عديدة على الصعيد العلمي والطبي والنفسي حتى.
عبدالهادي مران علي3 مارس، 2021 - 9:15 م
وصول الإنسان إلى رسم خريطة الدماغ العصبية ومحاولة إلى فهم سلوكه وتحليله تقدم تشكر عليه الإنسانية على الرغم من وجود أطباء نفسيين لا يرون أهمية لهذا العلم . ولكن كفى بالإنسان شرفا محاولته للوصول إلى نتائج جديدة تصب في مصالح الأمم والشعوب.
هاجر4 أبريل، 2021 - 5:31 م
- ابدأ أولاً بتحية الإسلام، السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمدلله رب العالمين، والصلاة والسلام على نبيّنا الكريم، سيد الأولين والآخرين وخاتم الأنبياء والمرسلين وعلى آله وصحابته أجمعين وسلم تسليمًا كثيرًا إلى يوم الدين، وبعد:
الجهاز العصبي ليس كالاعضاء الأخرى بل اكثر تعقيدًا بمراحل عديدة وكما درسنا سابقا في المراحل الدراسية ان الجهاز العصبي جهاز يرسل الإحساس والتحركات للدماغ.
لست حقًا اعرف الكثير عن الجهاز العصبي ولم اقرأ عنه الكثير في الحقيقة ولكن مقالتك جعلتني اتعلم الكثير عن الجهاز العصبي شكرًا لك د.علي أسعد وطفة على المقال الرائعة المليئة بالمعلومات التي استفدت منها الكثير وأنتظر المقالات الشيقة الأخرى والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
اريام عايش العازمي7 يونيو، 2021 - 1:45 ص
من الواضح ان هذا النزاع حول المشروعية العلمية بين علم الاعصاب الدماغية وغيره من العلوم سينتهي الى نوع من الاتفاق والصلح العلمي ، وسيوصلنا بالضرورة الى تطوير مسارات هذا المجال العلمي المتطلع القادم وتأكيد نجاحاته وانتصاره وفتوحاته المرتقبة ، فالمعرفة بالامراض العقلية والعلم بها واكتشاف خباياها و سببها يحتاج الى تحول كبير في مجال تطور وتقدم التكنلوجيا ومثل هذا الانتقال النوعي بمجال التكنلوجيا يمكنه ان يطور ويشجع مسارات هذا العلم الجديد وتطويره ودعم اكتشافاته المرتقبة ، فاكتشاف الامراض العقلية بنهاية الامر عملية مرهقة وليست بسهلة تتعدى حدود علم البيولوجيا وعلم الدماغ معاً ، ومثل هذا الامر يتطلب تفاعل وتبادل مجموعة من العلوم والتخصصات العلمية لان مثل هذه الامراض تحدث مزيجاً صعباً معقداً من العلاقات الفائقة بين العوامل البيئية ودور الدماغ فيجب معرفة سببها لكي نتعامل معها بسرعة اكبر.
بشرى مدلول الشمري3 مايو، 2021 - 11:57 م
الحديث عن مثل هذه الدراسات العلمية البحتة يحتاج فهما دقيقا، وإبداء الرأي العلمي ربما يقتصر على العلماء والأطباء العارفون في أدق التفاصيل العلمية، لكنن نحن هنا نتحدث عن جزئية مهمة وهي مساهمة التطور العلمي الكبير في محاربة الأمراض المستعصية والتي يقف الطب عاجزا أمامها، ولا شك أن علم الأعصاب الدماغية مهم جدا وبشكل كبير، لأن الدماغ والجهاز العصبي يؤثر على كل الجوانب الصحية والنفسية، ومن خلاله يمكن تخفيف الألم، واستعادة عمل وظائف الأجهزة في الجسم ناهيك عن تحسين الحالة المرضية لمرضى يعانون من أمراض مثل فقدان الذاكرة واضطرابات الصرع والشلل الدماغي وآلام الظهر والاعتلال العصبي وغيرها.
لكن في المقابل ومثلما ذكرت الدراسة فإن ما حققه الدماغ في العقد الأخير لم يكن على مستوى الطموح، وهذا يعني أن الطريق مازال طويلا من أجل الوصول إلى الهدف المنشود، وحتما وقتها ستكون هنالك أهداف مستحدثة أخرى يسعى العلماء والأطباء إلى تحقيقها.
حوراء ابراهيم بارون16 مايو، 2021 - 4:43 ص
الاعصاب سبحان لها مهامات كثيره فهي تنقل الاحساسات من بين المركز الرئيسي للأحاسيس الى الاعضاء فمن غير الاعصاب لا نستطيع ان نعيش فمن دونها لا يمكننا الاحساس بتنبيه بأن هذا الشئ سوف يؤذينا او ان الماء الار سوف يحرق البشره فردة فعلنا عندما يحرق الماء البشره وسحب يدنا بسرعه هذا من مهام الاعصاب سبحان الله فعندما يكتشفون العلماء علم جديد فهذا الامر جدا مهم وله فضل بأنه يستكشف ليستطيع ان يجد حلول لأمراض عصبيه اخرى منها الرعاش والصرع والزهايمر وكل مايتعلق بالاعصاب فأن وجدوا لها حل جذري فذلك سوف يساعد الكثير من الاشخاص ومنهم انا حيث اعاني من مرض زيادة كهربا في الجسم والاسم العلمي لهذا المرض هو الصرع فإن وجدوا حل جذري فذلك سوف يسهل الكثير من الامور ان الله قادر على كل شي ومع تطور العلم وتطور الثقافه فبامكاننا بإذن واحد احد ان نحقق المستحيل.
نرجس خالد البناي23 يونيو، 2021 - 6:45 م
لاشك ان ربع سكان العالم يعانون مشاكل نفسيه او عقلية او عصبيه حسب تقديرات منظمة الصحة العالمية، و ترتفع النسبة الى ارقام اكثر بكثير بناء على عدد من الدراسات الحديثة،هذه الارقام الهائلة للامراض النفسية و العصبية تعني ان هناك حاجة ماسة لمتخصصين لخوض غمار هذا العلم بكل ما اوتوا من قوه لكشف ألغازه لان نتائجه ستكون لها تأثير مباشر في تحسين حياة الاخرين هذا الامر تعكسه الميزانيات التي ترصدها الحكومات و المؤسسات البحثيه للامراض النفسيه و العصبيه و التي تشهد كذلك زيادات مضطربة، كما ان دراسة علم الاعصاب ليست كغيرها من التخصصات ذلك لان الادوات المستخدمة متغيره دوماً و تتغير مع تغير التقنية الحيويه مما يعرقل حركة الانطلاق احيانا.
ساره هزاع فهد الحمد18 يونيو، 2021 - 12:14 م
جزاك الله الف خير دكتور على المقال المفيد
الدماغ البشري هو أعقد عضو في الكون المحسوس ، فخلايا الدماغ التي تكاد تبلغ مئة مليار خلية متصلة فيما بينها بترليونات الوصلات العصبية بشكل يعتبر في غاية التنظيم والتعقيد ، بل إننا نكتشف دومًا جوانب أكثر تعقيدًا داخل الخلية العصبية الواحدة كأسلوب تواصلها مع الخلايا الأخرى ، وهذا كله يجعل الدماغ مجالًا خصبًا ويتقدم فهمنا له كلما تقدمت التقنية الحيوية إما في حجم الدقة أو في توسع استخدامها ،
و دراسة علم الأعصاب ليست كغيرها من التخصصات وذلك لأن الأدوات المستخدمة متغيرة دومًا وتتغير مع تغير الحياة ، ولا تقتصر دراسة هذا النوع من العلم على الجانب الطبي بل تحيط على الجانب النفسي و العاطفي بما يحمله عقل من مشاعر و احاسيس وايضا معتقدات و افكار ، فهو المسؤول عن النواقل العصبية التي تتحكم باجسامنا و تصرفاتنا ، فعندما يمرض الانسان او يحدث هناك خلل في هرمون او ناقل عصبي واحد من الممكن ان يحدث شلل بالحركة او مرض نفسي ناتج عن تغير بسيط ،
لذا علم الاعصاب علم متفرع و دقيق و متشعب لانه ممكن ان يحول الانسان من كائن عادي الى كائن لا يستطيع العيش من غير مساعدة سواء على الصعيد النفسي او الجسدي
مروه عبدالله فهد العازمي9 أغسطس، 2021 - 3:08 ص
اشكرك دكتور علي وطفه على هذا المقال المفيد ،ممالاشك فيه ان الدماغ البشري هو اعقد عضو في الكون المحسوس فخلايا الدماغ التي تكاد مئة مليار خلية متصله فيما بينها بتروليونات الوصلات العصبية بشكل يعتبر في غاية التنظيم و التعقيد ، و هناك جوانب اكثر تعقيدا داخل الخلية العصبية الواحده كأسلوب تواصلها مع الخلايا الاخرى ، فلاشك ان ربع سكان العالم يعانون من مشاكل نفسيه او عقلية او عصبية حسب تثديرات منظمة الصحه العالميه ، هذه الارقام الهائلة للامراض النفسيه و العصبيه و العقليه تعني ان هناك حاجة ماسة لمتخصصين لخوض غمار هذا العلم بكل ما اوتوا من قوه لكشف الغازه لان نتائجه ستكون لها تأثير مباشر في تحسين حياة الاخرين .
الجازي عمر الهاجري30 أغسطس، 2021 - 2:29 م
أشكرك دكتور على هذه المقالة الرائعة ، الانسان مكون من خلايا اعصاب متحده مليارات الخلايا التي تنافس عدد النجوم في السماء اللانهائية ، وعلم الأعصاب بعتبر فروع علم الأعصاب العام ، وهذا الفرع يحتاج إلى تعلم العديد من العلوم حتى يستطيع الشخص أن يعمل بهذا التخصص، فعلم الأعصاب الدماغية يجمع بين العلوم الطبية والبيولوجية والسيكولوجية ، صحيح أن الدراسة والتعمق في هذا التخصص المعقد نسبيا قد يشكل صعوبة أو يأخذ وقتا طويل جدا بسبب تنوع العلوم المطلوب تعلمها ولكن هذا التخصص مهم، وبدراسته واستمرار الأبحاث فيه ستحل مشاكل وتساؤلات عديدة على الصعيد العلمي والطبي والنفسي حتى ، الجهاز العصبي ليس كالاعضاء الأخرى بل اكثر تعقيدًا بمراحل عديدة وكما درسنا سابقا في المراحل الدراسية ان الجهاز العصبي جهاز يرسل الإحساس والتحركات للدماغ ، وصول الإنسان إلى رسم خريطة الدماغ العصبية ومحاولة إلى فهم سلوكه وتحليله تقدم تشكر عليه الإنسانية على الرغم من وجود أطباء نفسيين لا يرون أهمية لهذا العلم .
11 تعليقات