مقالات أخرى

ثقافة التعصب عند النخب: دراسة في اتجاهات الشباب

الأميَّة الأكاديميَّة في الفضاء الجامعي العربي

إشكاليات التعليم الإلكتروني وتحدياته في ضوء جائحة كورونا

8 تعليقات

علي عوض حمود الخالدي 4 مارس، 2021 - 2:21 ص
بلادي وان جارت علي عزيزة ***** اهـــلي وان ضنوا على كــــرام لقد عشنا كثير من التحديات التي تحاول ان تسلخنا عن وطنيتنا ،وبطرق شتى وافكار هدامه،لكن هيهات لمن يحاول ان ينال من وطنيتنا قيد انمله ،لإيماننا الراسخ "الله الوطن" يعجز التعبير عن وصف حب الوطن والشعور بالانتماء اليه ،لانه متأصل في عروقنا ويسري كمسرى الدم في الشرايين ،نقول لكل من حاول وسيحاول النيل من وطنيتنا لك الخزي والعار.
بشاير خالد الرشيدي 5 أبريل، 2021 - 9:52 م
أشكرك دكتور .. صدر حديثاً عن مركز دراسات الخليج والجزيرة العربية، التابع لادارة الأبحاث بجامعة الكويت، العدد الرابع والثلاثون من سلسلة الاصدارات الخاصة وهي سلسلة علمية محكمة، وتناول هذا العدد الجديد والدراسة التي جاءت تحت عنوان «تحديات الهوية الوطنية والشعور بالانتماء الوطني لدى عينة من طُلاب جامعة الكويت» مختلف القضايا والجوانب التي تتعلق بإشكاليات الهوية الوطنية وتحدياتها السياسية والاجتماعية والثقافية، وتُعالج آراء عينة من طُلاب جامعة الكويت في قضايا الانتماء والولاء الوطني في سياق التحديات التي تفرضها الهوية الوطنية في عصر العولمة والميديا وما بعد الحداثة.
مرحب سعد العازمي 17 أبريل، 2021 - 7:36 م
بلادي هواها في لساني وفي دمي يمجدها قلبي ويدهو لها فمي ولاخير فيمن لايحب بلاده ولافي حليف الحب ان لم يتيم الوطن هو ذلك المكان اللذي يمكن للاي شخص الابتعاد عنهه لانه الشخص بلا وطن كالارض بلا شعب الشخص اذا ابتعد عن وطنهه يشعر بالغربه ويشعر انه لاينتمي لهذه المكان ولا هم مجتمعه ولا يستطيع اي شخص ان يغير نظرتنا بوطننا العزيز اللذي ترعرعان فيها وتعلمنا ولمن تبخل علينا بااي شي من تعلم ومستشفيات
ساره ذياب الفضلي 2 مايو، 2021 - 2:34 م
الوطن هو رمز الهويه والعزه والفخر الولاء والانتماء للوطن من حق كل مواطن الانتماء لوطنه والتفاخر به وايضاً المساهم في تطور والسعي الى ان يكون شامخ عالي فا لا وجود للانسان بلا موطن الوطن هو احضن الام الدافئ لو سافرنا قليلا.نشتاق اليه ونعود متلهفين فالوطن يمنحنا جميع حقوقنا وهناك واجبات علينا كمواطنين اتجاه الوطن المحافظه على الامن والاستقرار في البلاد والسعي الى رفع شأنه وكما قال احمد شوقي عن حب الوطن : هب جنة الخلد اليمن لا شيء يعادل الوطن
فاطمة صطام الخالدي 5 مايو، 2021 - 1:29 ص
بالتأكيد دكتور الهوية الوطنية والانتماء والولاء للوطن عو شعور جوهري وشعور خيالي لايوصف وليس الكل قادر أن يشعر به أو حتى تصل إلى صميم خلايا المشاعر العاطفة والجياشة في القلب فالمغتربين لفترات طويلة او النازحين من دول الحروب والمشاكل السياسية والذين قادهم اللجوء السياسي لخارج بلادهم والبعض الذي خرج من بلاده في غير إرادته في دول كثيرة من فلسطين وسوريا واللبنان واليمن وليبيا وغيرهم الكثير فهؤلاء أكبر مثال على عدم مقدرتهم في الشعور بهذا الاحساس على الرغم من أنهم تجتاحهم بعض من مشاعر الشوق والحب والحنين و الرغبة في العودة للعيش في أراضيهم المحببة إلى قلوبهم فهم يشعرون بها ولكن على نحو قليل وإذ لم يكونوا قادرين على الاحساس بها فهذا مايحزنهم ويقلقهم ويكون شاغل أغلب أوقاتهم وتفكيرهم فالانسان يحمد الله على كل النعم وعلى العديد منها لما لها فضل كبير على حياتنا فهذه النعمة عظيمة نعمة الانتماء والولاء للوطن ومحبته وحبه الذي يأتي بشعور تعتلي به صدورنا وقلوبنا فلا حب فوق حبه ولا انتماء فوق انتماءه فهو كان ومازال المكان الذي ترعرعنا فيه وكبرنا وعشنا به أغلب أوقات حياتنا وصنعت لنا الذكريات الثمينة التي نحتفظ بها في عقولنا التي حتى لو محي الوطن أو مكان الذكرى ففي العقول لن تمحى مهما حصل . فالهوية الوطنية والولاء والانتماء جميعهم يشكلون الكينونة الإنسانية ومن هو وإلى أين يرجع وأين هو عايش وماذا يمثل بالنسبة لوطنه وماهي مكانته في وطنه وماذا قدم من إنجازات تذكر لوطنه ؟؟؟؟ فالناس في دولة الكويت ومنهم من عينة الذين أيدوا أن الهوية هي الصلب الأساسي لكيان الدولة والمجتمع فاتفقوا على أنه يجب الحفاظ عليها والعمل بها ولها ومن أجلها و كإثبات للولاء والانتماء فقد اتفقوا على محبتهم لوطنهم تفوق أي حب آخر وهو من أولوياتهم في الحياة وأنهم سيعملون بكل جهد على أداء الواجب المستحق عليهم . في النهاية ومن وجهة نظري أن الوطن هو المكان الذي ننتمي له مهما كثرت الأماكن ومهما تغيرت الآراء حول حبها أو زيارة مكان أفضل منها فهي تزال المكان الذي إذا رأيناه شعرنا بالراحة والطمأنينة والسعادة واذا افترقنا عنه أحسسنا بالحب والحنين والشوق .
فرح خالد العازمي 8 يونيو، 2021 - 10:02 م
الوطن هو البيت والهوية، والانتماء هو الشعور بكل ما ننتمي إليه وينتمي إلينا، هو الفخر والعزّ، لذلك يبقى الوطن هو الكل، والفرد هو الجزء، وتكون الهوية الوطنية هي الأصل والانتماء.الوطن مفردة سحرية، تشمل وتحوي كافة المشاعر والأحاسيس، الماضي والحاضر والمستقبل، الأهل والمجتمع، منه وله كل الفخر والتميز، لذلك يكون الانتماء الأبدي للوطن هو الهوية والفخر وكلمة السر في الوجود. تلزم الهوية الوطنية جانب التركيب النفسي والعقلي للفرد منذ مولده وخروجه للحياة، فالوطن في البدايات هو الأم والأب والأخوة والأهل والتراب الذي يلعب عليه، والتاريخ الذي نتعلمه في المدرسة، والعادات والتقاليد الذي نتربى عليها ونحتفظ بها كمحددات للمسار في الذاكرة إلى الأبد. الانتماء الحقيقي، هو الشرط اللازم لحب الوطن والاعتزاز بهويته لأن الوطن يعطي بلا مقابل، يلبس الفرد شخصيته وفخره وعزته بين الناس، وهم كلهم منتمون، ولذلك يكون الانتماء بحب الوطن العملي، والتضحية من أجله، والاجتهاد لرفعته وعزته ولانتصار لكرامته، ليكون الحب هو المقابل لما يمنحنا إياه الوطن من الهوية والقدر بين جميع البشر، ليصبح عنواننا الأبدي وهويتنا الأصيلة التي ننتمي ليها، ونفخر بها. بكل تأكيد تغوص معاني الانتماء للوطن عميقاً في الوجدان، تعمل عليه تفاصيلها الدقيقة، ذرة ذرة يتسرب حب الوطن إلى القلوب، إلى الروح ليكون الانتماء له هو هويتنا الأبدية، هو المدرسة التي تخرجنا منها، ولكننا نتعلم فيها ومنها كل يوم شيئاً جديداً، هنا مرتع الصبا، هنا الجد والجدّة، هنا الوجدان الحقيقي الذي إن ابتعدنا عنه نحسّ بالشوق إليه، بالانهيار من عدم تواجدنا فيه، بالفخر بالانتماء له.
ساره هزاع فهد الحمد 18 يونيو، 2021 - 3:13 م
بوركت جهودك دكتور مفهوم الانتماء الوطني وراثي يولد مع الفرد من خلال ارتباطه بوالديه وبالأرض التي ولد فيها، ومكتسب كذلك وينمو أكثر من خلال مؤسسات المجتمع المتمثلة في المدرسة والأسرة والإعلام والمسجد والأقران؛ فإن حب الوطن واجب على كل فرد تجاه وطنه ، ويعد الانتماء حاجة من الحاجات الهامة التي تشعر الفرد بالروابط المشتركة بينه وبين أفراد مجتمعه، وتقوية شعوره بالانتماء إلى الوطن وتوجيهه توجيهًا يجعله يفتخر بالانتماء ويتفانى في حب وطنه ويضحي من أجله، كما أن مشاركة الإنسان في بناء وطنه تشعره بجمال الحياة وبقيمة الفرد في مجتمعه وينمي لدى الفرد مفهوم الحقوق والواجبات، وأنه لا حق بلا واجب، وتقديم الواجبات قبل الحصول على الحق. ومن مضامين الانتماء قيمة الاعتزاز والفخر بالانتساب إلى الوطن وإلى جميع مؤسساته المدنية والأمنية والعمل الجاد من أجل تحقيق المصلحة العامة لأبناء هذا الوطن ، ومن قيم الانتماء الوطني العمل على إبراز قيمة الوحدة الوطنية وجعلها هدفًا يعمل الجميع على تحقيقه والمحافظة عليه، كما أن قيمة التسامح جزء مهم من قيم الانتماء الوطني؛ لأن من يعيش على أرض الوطن له الحق في المشاركة في بناء حضارته والمساهمة في التفاعل مع مجتمعه يقول الشاعر مانع بن سعيد العتيبة ؛ أأحيا فيك يا وطني غريب الروح والبدنِ وأنت بداية الدنيا لدي وآخر الزمنِ و رملك كان لي مهد وفي أحضانه كفني
غالية العازمي 12 أغسطس، 2021 - 8:24 م
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته دكتوري الفاضل استمتعت جدا بقراءة هذه الدراسة ، اما بعد فالوطن هو البيت ولا يوجد وطن كوطني ،فمهما فعل الوطن بابنائه يضل وطن يستحيل الفراق عنه ومعاتبته ، اما الطائفيه او القبائل او اي نوع من الاشكال فهذا لا يعيق ابدا انتمائنا كابناء للوطن و بالعكس الشعب الكويتي قبل فتره سطر اجمل روح لتعاون الشعب وحبهم لوطنهم من جميع الطوائف و جميع القبائل و هذا غير غريب علينا لاننا نعرف اننا وقت حاجه الوطن لنا نحن اول الصفوف وهذا مكتوب بتاريخنا فاللهم ادمها من نعمه امن وامان و اجعلنا دائما شعب واحد على الحق.
Add Comment

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. اقراء المزيد