مقالات أخرى

شعريّة اللّباس

الإيهامُ في القصيدة العربيّة الحديثة

خطاب المقدمات في النقد العربي القديم

6 تعليقات

مشاري سعد حمد المطيري 19 ديسمبر، 2020 - 9:24 ص
أهلا دكتور أعتقد أن العنوان لم يكن مناسبا، لعل التعميم جاء لرفع الحرج بدل أن يكون الكلام موجها لدولة خليجية معينة وإن كان ما قلته ينطبق على جميع دول الخليج إلا أنه أمر نسبي حتى أنه لا يذكر في بعض الدول مثل الكويت، فالمرأة الكويتية على سبيل المثال لا ينطبق عليها كثيرا مما قلت إذا كنا نختزل الموضوع في وقتنا الحاضر. يقول الرسول عليه الصلاة والسلام: "استوصوا بالنساء خيرا" وهذا ما يجب أن نفعله مع بناتنا وأخواتنا وزوجاتنا أيضا، إلا أن الواقع الذي لا يريد أن يراه الكثير من "المتحررين" أن المرأة فتنة للرجل لذلك ينبغي على أخواتنا أن لا يسقطن في مستنقع الفتن، يقول الله عز وجل: "زُيِّنَ لِلنَّاسِ حُبُّ الشَّهَوَاتِ مِنَ النِّسَاء" لهذا أمر الله النساء بالستر والابتعاد عن كل ما يثير الطرفين كي لا يقع مالا يحمد عقباه. والجميع يتفق على أهمية الستر سواء للرجل أو المرأة إلا أنه يتفاوت من مجتمع لأخر ، لذلك نرى بعض المجتمعات تبالغ حتى أنها تصل لمرحلة الخوف المسبق من وقوع مشكلة تضر الفتاة قبل أهلها، وهذا الخوف هو ما يوصل إلى مرحلة قهر المرأة أو ظلمها للأسف. أما مسألة اللون الأسود إذا كان عند البعض يدل على الحزن والشؤم، فهو عند الآخرين يدل على الوقار والستر، ويكفينا أن الكعبة المشرفة زُينت باللون الأسود، وقد سئل الشيخ ابن باز رحمة الله عليه عن هذا الموضوع فقال: "ليس هناك لون معين يجب أن تتقيد به إلا أنه يكون من الألبسة التي لا تلفت النظر ولا تسبب الفتنة" وأعتقد يا دكتور ليس هناك حرية مطلقة، قد تكون بعض الأفعال الشخصية سببا لانهيار مجتمع كامل.
ناصر محباس عسكر حسين الشمري 31 يناير، 2021 - 6:29 ص
مقاله رائعه جدا .. واليوم المرأه الخليجه دخلت العالمية من خلال مشاركتها في كثير من المجالات والانشطه بل انها اصبحت المديره والمسؤله والنائبه في دول الخليج واخيرا استلموا وزارات في الدوله فلم تعد المرأه ذلك الكائن الضعيف الذي يقبع في زوايه البيت ومجال الطبخ بل كسرت الطموحات والقيود تحت احترام عادات وتقاليد الاسلام واحترمت اخلاقها وبيتها وزوجها ان دور المرأه الخليجه اليوم اصبح جزء لا يتجزأ من تنمية البلد الخليجي ولا اخفيك سرا ان سبب تطور التنمية الخليجه هي من خلال سواعد نساء وشباب الخليج وهذا يدل على اشتراك الجنسين في العمل واحترام الاخر
علي مشعل 1 مارس، 2021 - 2:09 ص
في البداية أود أن أذكر أن في المجتمع الواحد تختلف العقليات، فلا يوجد مجتمع مثالي، ولا يوجد مجتمع تشترك فيه جميع الأفكار والآراء والمعتقدات، فالمجتمع لا يمثله شخص واحد، وهناك حالات فردية شاذة دائما، فمجتمعنا صحيح أن به بعض العادات السيئة، والتي قد تحرم المرأة من حقوق لها، ولكن نمط الحياة في تطور مستمر، ومع هذا التطور أجد أن حياة المرأة قد تحسنت ولو كان التحسن قليل، ولا يكاد يصل إلى ما وصل إليه الرجل من أخذه لحقوقه، فالمرأة في السابق لم يكن والدها يوافق على دراستها وأخذها إلى المدارس للتعلم، أما اليوم فنجد أن والد البنت يقدم لها أوراقها لإرسالها لبعثة دراسية خارج البلاد، وهذا مثال بسيط على تغير حدث، صحيح أن هناك فئات في المجتمع لم تتغير نظرتهم إلى المرأة بأنها غرض من ممتلكات الرجل يصرفها ويضعها كيف ما شاء، ولكن هذه الفئة تعتبر قليلة اليوم في ظل هذا الانفتاح والتطور، وأما بالنسبة لأخذ المرأة لحقوقها، فنعم. المرأة لم تأخذ حقوقها كاملة، وتتعرض أحيانا للظلم من أسرتها ومجتمعها حتى اليوم، وأرى أن الخطوة الأولى لنصرة المرأة وإعطائها حقوقها المسلوبة هي بمساواتها بالرجل عن طريق وضع قوانين ولوائح لذلك، ويكون لها كما للرجل، وعليها كما عليه من حقوقها من الدولة، ومع هذه الخطوة سيتحسن وضع المرأة تدريجيا في هذا المجتمع ان شاءالله.
مروه عبدالله فهد العازمي 9 أغسطس، 2021 - 2:33 ص
احسنت دكتور علي وطفه مقالة جميلة و رائعة . و حاليا المرأة الخليجية دخلت العالميه من خلال مشاركتها في كثير من المجالات و الانشطه بل انها اصبحت المديرة المسؤلة و النائبه في دول الخليج و اخيرا استلموا وزارات في الدولة فلم تعد المراه ذلك الكائن الضعيف الذي يقيع في زاوية البيت ومجال الطبخ بل حققت طموحها و كسرت قيودها تحت احترام عادات وتقاليد الاسلام و احترمت اخلاقها وبيتها و زوجها ان دور المرأة الخليجيه اليوم اصبح جزء لا يتجزأ من تنمية البلد الخليجي ولا اخفيك سرا ان سبب تطور التنميه الخليجيه هي من خلال سواعد نساء وشاىباب الخليج وخذا يدل على اشتراك الجنسين في العمل و احترام الاخر .
الجازي عمر الهاجري 25 أغسطس، 2021 - 4:52 م
أشكرك يا دكتور علي وطفة وجزاك الله خير الجزاء على هذه المقالة الرائعة ، و لكن الان أصبحت المرأة الخليجية تشارك و تنافس في كثير من المجالات و الأنشطة المحلية أو العالمية ، و أصبحت المديرة و النائبة في مجلس الأمة مثلا ، وساعدت في كسر قيودها واالطموحات والامال تحت احترام عادات وتقاليد الاسلام واحترمت اخلاقها وبيتها وزوجها ان دور المرأه الخليجه اليوم اصبح جزء لا يتجزأ من تنمية البلد الخليجي ، الان بالتطور الذي نعيش فيه و تطور التنمية الخليجه هي بسبب و من خلال سواعد نساء و شباب الخليج وهذا يدل على اشتراك الجنسين في العمل واحترام الاخر ، صحيح أن هناك فئات في المجتمع لم تتغير نظرتهم إلى المرأة بأنها غرض من ممتلكات الرجل يصرفها ويضعها كيف ما شاء ، و لكن هذه الفئة تعتبر قليلة اليوم في ظل هذا الانفتاح و التطور ، أن أذكر أن في المجتمع الواحد تختلف العقليات، فلا يوجد مجتمع مثالي، ولا يوجد مجتمع تشترك فيه جميع الأفكار والآراء والمعتقدات، فالمجتمع لا يمثله شخص واحد، وهناك حالات فردية شاذة دائما، فمجتمعنا صحيح أن به بعض العادات السيئة، والتي قد تحرم المرأة من حقوق لها، ولكن نمط الحياة في تطور مستمر، ومع هذا التطور أجد أن حياة المرأة قد تحسنت ولو كان التحسن قليل .
ساره سيف العجمي 13 سبتمبر، 2021 - 11:09 م
لن ينسى أحد مشاهد النساء اللاتي تجمعن في الشوارع والساحات العامة في العالم العربي، مطالبين بالإطاحة بالنظم القمعية التي استمرت في السلطة لعقود. وكانت تلك المشاهد إشارة هامة إلى أن المجتمع العربي يتغير نحو الأفضل. وقد صدمت المشاركة الواسعة للمرأة في ثورات الربيع العربي الأنظمة السلطوية التي كانت تتوقع أن تظل النساء حذرات وألا تشاركن في مظاهرات شعبية يمكن أن تشكل مخاطر خطيرة على حياتهن
Add Comment

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. اقراء المزيد