بنية النظام الدولي كمحدد للسياسة الخارجية للدولة

بنية النظام الدولي كمحدد للسياسة الخارجية للدولة

لقد بدأ التركيز فعليا على طبيعة النظام الدولي كعامل مستقل يفسر السلوك الدولي/ مغ بداية المدرسة السلوكية في تطور دراسة العلوم السياسية في نهاية الحمسينيات وبداية الستينيات من القرن الماضي. وقد ركز هذا التطور الذي استمد جذوره من المدرسة الواقعية الجديدة على كيفية تقسيم القوة في النظام الدولي، وكيفية تأثير هذا التقسيم في سلوم الدولة في الساحة الدولية.

بنية-النظام-الدولي-وأثرها-على-السياسة-الخارجية-للدولة-1

مقالات أخرى

ثورات الرّبيع العربيّ بين الصّعود والانحدار

حبذا لو يُحاكمون على سياساتهم الخارجية!

دور الدين والهُويّة في الحياة العربية

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. اقراء المزيد