مقالات أخرى

الحرّيّة في الحقليْن الثّقافيّيْن العربي والغربي عند عبد الله العروي

في لاهوت الأخلاق

دوائرُ اللّامعقول

8 تعليقات

سارة فهد العازمي 22 ديسمبر، 2020 - 11:35 م
مقالة مفيدة ووافيه انصح بقراءتها تعلمت منها الكثير
فواز احمد العازمي 13 يناير، 2021 - 8:03 م
تربية العربية بين حداثتين : بحث في إشكالية الحداثة التربوية يتحدث المقال عن التربية العربية وبين انها قد بقيت خارج المشاريع التي تعتني بالنهضة ولم يتم الاهتمام بها بشكل كبير كما بين أن الوعي الجماهيري يمتلك زمام الحركة التاريخية ولابد أن يكون الفعل الحضاري تربوي ولابد أن تكون للتربية اهتمامها ومكانتها الخاصة والحداثة التربوي تعني تغيير موقف الإنسان في الحياة من بعض الأحداث ولابد ان نحرص على التربية الحديثة وهي التي تعتمد على مبادئ التربية الحديثة ولاشك ان هناك تحديات أما التربية العربية يجب أن نعرفها . ان النظام التربوي يواجه ثلاث تحديات في مجتمع قبل الحداثة ومرحلة الحداثة ثم بعد الحداثة ولاشك أن هذا ملاحظ من خلال الحياة في المجتمع ومن خلال الاحداث التي تكون . إن التربية العربية هي تربية تقليدية وهذا ملاحظ كثيرا فهي تمجد الماضي . وقد جاء بين في المقال بعض الاتجاهات الحديثة للتربية ولاشك ان هذا من باب الحياد العلمي لأن هناك في التربية العربية من ينتهج نهج الحداثة . وقد وجه الكاتب للاستفادة من الحداثة الغربية ولابد أن هذا من باب الحياد العلمي أيضا لأن الحداثة الغربية ليست سيئة بمطلقها بل فيها السلبيات والإيجابيات
نايف فارس مشعان العازمي 28 يناير، 2021 - 12:07 م
تحدث المقال عن التربية العربية فبين انها بقيت خارج المشاريع التي تعتني بالنهضة ولم يتم الاهتمام بها بشكل كبير كما بين أن الوعي الجماهيري يمتلك زمام الحركة التاريخية ولابد أن يكون الفعل الحضاري تربوي ولابد أن تكون للتربية اهتمامها ومكانتها الخاصة والحداثة التربوي تعني تغيير موقف الإنسان في الحياة من بعض الأحداث ولابد ان نحرص على التربية الحديثة وهي التي تعتمد على مبادئ التربية الحديثة ولاشك ان هناك تحديات أما التربية العربية يجب أن نعرفها . ان النظام التربوي يواجه ثلاث تحديات في مجتمع قبل الحداثة من حالة التخلف التي كانت تعيشها المجتمعات في التبعية وانتشار الأمية ومرحلة الحداثة ثم بعد الحداثة وهي اطروحات العولمة ولاشك أن هذا ملاحظ من خلال الحياة في المجتمع ومن خلال الاحداث التي تكون . كما بين أن الحداثة التربوية هي القدرة على تغيير موقف الإنسان من الحياة فتكون لدية آراء ثم تتغير هذه الآراء وهذا واضح عبر الأجيال التي تتعاقب بعضها البعض إن التربية العربية هي تربية تقليدية ونلاحظ هذا بشكل كبير فهي تقوم على تمجيد الماضي وقد جاء بين في المقال بعض الاتجاهات الحديثة للتربية ولاشك ان هذا من باب الحياد العلمي لأن هناك في التربية العربية من ينتهج نهج الحداثة . وقد وجه الكاتب للاستفادة من الحداثة الغربية ولابد أن هذا من باب الحياد العلمي أيضاً لأن الحداثة الغربية ليست سيئة بمطلقها بل فيها السلبيات والإيجابيات فعلينا بأخذ الإيجابيات منها وترك السلبيات التي لا تناسبنا .
مناير فلاح الرشيدي 13 يناير، 2021 - 1:43 ص
و إذا كانت التربية كما يقول عبدالله عبدالدايم ( هي سبيل تجاوز التخلف في بلادنا و سواها فإنها لن تكون كذلك إلا إذا حققت في ذاتها وداخلها أولاً الثورة العلمية و التكنولوجية التي تسعى إلى تفجيرها و إنه لمن التخلف المنطقي ان نتحدث عن توليد ثورة علمية تكنولوجية عن طريق تربية محافظة تقليدية بعيدة عن روح العصر بتقنياته و أساليبه ) اعتقد بأن التربية المرتبطة بالعلم و التعلم و التكنولوجيا هي فعلاً سبيل لمحو التخلف في اي مكان ، لما لها من آثار إيجابية على الفرد ذاته و مجتمعه ، بِها ستتواجد اجيال متطورة في مجال العلم و التكنولوجية كذلك في اي مجال قادم بالمستقبل له منفعه للمجتمع ، لان الدولة ستتقدم في هذا المجال و تصبح من الدول المتطورة في التربية و العلوم العديدة ، و لكن للأسف بعض المجتمعات او الثقافات لا تتبع هذا النهج و هناك العديد من المجتمعات تتبع طرق تربية تقليدية بعيدة كل البعد عن التربية المرتبطة بالعلم لذلك لن تتواجد اجيال قادمة متطورة في تربيتها و في العلوم التي يتعلمونها في حياتهم إلا إن وُجِد التغيير
نايف فارس مشعان العازمي 28 يناير، 2021 - 11:11 ص
بية العربية بين حداثتين : بحث في إشكالية الحداثة التربوية تحدث المقال عن التربية العربية فبين انها بقيت خارج المشاريع التي تعتني بالنهضة ولم يتم الاهتمام بها بشكل كبير كما بين أن الوعي الجماهيري يمتلك زمام الحركة التاريخية ولابد أن يكون الفعل الحضاري تربوي ولابد أن تكون للتربية اهتمامها ومكانتها الخاصة والحداثة التربوي تعني تغيير موقف الإنسان في الحياة من بعض الأحداث ولابد ان نحرص على التربية الحديثة وهي التي تعتمد على مبادئ التربية الحديثة ولاشك ان هناك تحديات أما التربية العربية يجب أن نعرفها . ان النظام التربوي يواجه ثلاث تحديات في مجتمع قبل الحداثة من حالة التخلف التي كانت تعيشها المجتمعات في التبعية وانتشار الأمية ومرحلة الحداثة ثم بعد الحداثة وهي اطروحات العولمة ولاشك أن هذا ملاحظ من خلال الحياة في المجتمع ومن خلال الاحداث التي تكون . كما بين أن الحداثة التربوية هي القدرة على تغيير موقف الإنسان من الحياة فتكون لدية آراء ثم تتغير هذه الآراء وهذا واضح عبر الأجيال التي تتعاقب بعضها البعض إن التربية العربية هي تربية تقليدية ونلاحظ هذا بشكل كبير فهي تقوم على تمجيد الماضي وقد جاء بين في المقال بعض الاتجاهات الحديثة للتربية ولاشك ان هذا من باب الحياد العلمي لأن هناك في التربية العربية من ينتهج نهج الحداثة . وقد وجه الكاتب للاستفادة من الحداثة الغربية ولابد أن هذا من باب الحياد العلمي أيضاً لأن الحداثة الغربية ليست سيئة بمطلقها بل فيها السلبيات والإيجابيات فعلينا بأخذ الإيجابيات منها وترك السلبيات التي لا تناسبنا .
نايف فارس مشعان العازمي 28 يناير، 2021 - 12:18 م
التزبيه الحديثه لها ايجابياتها وسلبياتها لابد من ان نعرف هميت التربيه حديثه ولكن مع لاسف بعض المجمعات تتبع طريق تقليديه وبعيده كل البعد عن التربيه المرتبطه بالعلم التربيه تطور حياة المجتمع من الناحيه الثقافيه ولاجتماعيه التزبيه الحديثه مرتبطه بالثوارت التعلميه لابد علي المحافظه عليها وعي الجماهيري يمتلك زمام الحركة التاريخية ولابد أن يكون الفعل الحضاري تربوي ولابد أن تكون للتربية اهتمامها ومكانتها الخاصة والحداثة .
شهد اليامي 31 يناير، 2021 - 12:24 ص
المقال كالعاده متميزه. وتتحدث عن التربيه العربيه والصعوبات التس تواجه النظام العربي اي ما يسمى "بالحداثه " والتخلف
مراحب فالح العازمي 4 مارس، 2021 - 12:41 ص
مقال رائع وجميل استفدت منه كثيرا
Add Comment

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. اقراء المزيد