مقالات أخرى

الحرّيّة في الحقليْن الثّقافيّيْن العربي والغربي عند عبد الله العروي

في لاهوت الأخلاق

دوائرُ اللّامعقول

4 تعليقات

سارة 23 ديسمبر، 2020 - 5:32 م
يعطيك العافية دكتور
فواز احمد مجبل العازمي 23 ديسمبر، 2020 - 7:33 م
االفلسفه الحياتيه في التربيه الحديثه هي اساس معرفه الحياه كما قال الفيلسوف ولاديب الفرنسي جان جاك كانت ارووبا تعيش في الماضى كما انه استطعه الفيلسوف بعبقريته الفذا ان يولد نظريه التربيه الروحيه وهذيه النظريه تشير الي ان التربيه هي الروح الحياته الحديث وكما هناك كتاب العقد لاجتماعي اقامه الثوره الفرنسيه كما حدثت ثوره لاجتماعيه والتربويه ولاجتماعيه في اوروبا وكما كان لعبقرين فرص متاحه وكان المفكرين في عصر الثوره يمتكلون الفكر والتصدر ومعالجة لاوضاع السياسيه ولاجتماعيه كما هناك مراحل ومن اخطر المراحل التربيه من الخامسه الي الثاني عشر هذا المرحله تعتمد علي اميل ان يستمد معلوماته عن طريق الحواس ولابدمن لاحتفاظ المفكرين والعبقرين لانهم اساس قيام حضاره جديده في عصورهم.
مناير فلاح الرشيدي 29 ديسمبر، 2020 - 2:03 ص
يؤكد روسو اهمية الابويين كمربيين طبيعيين للطفل ، فالأبوان هما الاكثر قدرة على ان يمنحا الطفل الحنان الضروري لنموه إنسانياً و اخلاقياً على نحو طبيعي ، فالأب هو المعلم الطبيعي ، و الأم هي حاضنته . و يعلي روسو هنا من شأن الام على نحو خاص في العملية التربوية و كان يلح دائماً على دور الام بقوله (( اذا اردتم ان تعيدوا كل انسان الى واجباته الاولى عليكم البدء بالامهات و ستعجبون لما تحدثونه من تغيرات )) صحيح فالابوان لهما التأثير الكبير على حياة الابناء ، لان الحنان الذي يصدر منهم تجاه الابناء سيساهم بشكل كبير في نمو ابنائهم جسدياً و عقلياً بشكل سليم كذلك في تحسين العاطفة و النفسية لديهم ، و ان حدث نقص في هذا الامر سيصبح الطفل غير مُتزن عاطفياً و نفسياً و سيؤثر في بعض الاحيان على تفكيرهم بشكل سلبي ، و يعود هذا الامر بشكل كبير للام فهي لها التأثير الاكثر في هذه الناحية
رغد منور عليوي العنزي 29 يونيو، 2021 - 1:15 ص
فلسفة روسو التربوية لا شك في أنها كانت واحدة من أهم الفلسفات الحديثة فلم يكن روسو منكرا ً علي الإطلاق لدور العقل في علاقته بالعدل والأخلاق فقد أكد علي اهمية العقل والضمير معا ً واشار الي شروط محددة لإنشاء المجتمع العادل وفق ضوابط عقلانية ولكن العدالة نفسها لا يمكن أن يتم بنائها علي العقل وإنما هي تبني علي المشاعر إما في إطار الاستجابة للمصلحة الخاصة وإما تنفيذا ً لتعاليم الدين وهو في ذلك يؤسس لعلاقة خاصة بين العقل وعناصر أخري ذاتية ومجتمعية كالحواس والدين والأخلاق والضمير و روسو ليس ناصحا ً الناس بالعودة إلى حالة من الفطرة بل كان يعتقد أن الناس بوسعهم أن يكونوا أقرب ما يكونون إلى مزايا هذه الحالة، إذا عاشوا في مجتمع بسيط حيث يمكن أن تكون الرغبات محدودة، والدوافع الذاتية والأنانية محكومة والطاقات كلها موجهة نحو الانهماك في الحياة الجماعية
Add Comment

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. اقراء المزيد