مقالات أخرى

الاسترسال: مظاهره وأثره في تطوير الدّرس النّحويّ

المُدرّس والخِطَاب المهنيّ

بيداغوجيا البرهان في فضاء الثورة الرقمية

3 تعليقات

أوراد ناصر المطيري 26 يونيو، 2021 - 12:58 ص
اللغه العربيه هي ام اللغات هي لغه القران التي فضلها الله على كل لغات العالم اذا لماذا التغريب والانسلاخ من هذه الحضارة العظيمة والتي هي جوهرنا ولهذا علينا بالتعريب نصرخ صرخه تهزه العالم نعود بها الى لغتنا حتى نستعيد هيبتنا قان التغريب قتل للغه العربيه وعن طريقه تتم السيطره علينا فالتعريب ضروره ملحه في الوقت الحاضر.
نرجس خالد البناي 26 يونيو، 2021 - 2:54 ص
لا شك ان العالم اصبح بقرية صغيرة، تقاربة فيها الشعوب و امتزجت فيها الحضارات و تبودلت في العلوم و التقنيات وهذا يفسر مسيرة اللغات و اتساعها و مواكبتها لتطور لما يستجد من الاختراعات و المبتكرات و هو ما جعل التعريب القاعدة الاصلب و البوابة الاوسع لصناعة مصطلحات جديدة يتم توليدها و تكوينها من اشتقاقات متعددة بناء على معطيات المسمى او المبتكر الجديد وهو ما يلزم معه التوسع من السياقات المتعددة و التطورات المتلاحقة في صناعة المصطلحات الجديدة من خلال النحت و الادخال و المضاهاة و التصريف و الاشتقاق كما انه لابد من العمل بقوة على الربط بين المصطلح العربي و المصطلح الاجنبي بحروف متقاربة مع عروبة المصطلح. كما انه لابد من السير على نهج العرب القدماء في تعريب اللفظ الاعجمي من خلال احداث تغير يجعله متجانساً لألفاظهم جارياً على قواعدهم متوائماً و متوافقاً مع اعرافهم منسجماً مع انظمتهم و سياقتهم. و المطلوب اليوم انشاء منظمة عربية مختصة تشرف على كل اعمال التعريب في الاقطار العربية كافة و ان تهتم بالترجمة كنشاط يحتاج الى رعاية و تنسيق و تخطيط و تنظيم و غزارة عالمية عالية لنقل احداث المؤلفات في مجال العلوم و التقنية في عصر العولمة و الحواسيب و وسائط المعلومات،و هذا امر تحتمه الظروف و الاوضاع الراهنه لكي نواكب مسيرات العوامة و نتفاعل مع آليات تغيراتها المستجدة و المتلاحقة.
ندى إبراهيم العجمي 26 يونيو، 2021 - 6:49 م
تتجلى عظمة اللغة العربية وسموها ورفعتها أنها في المقام الأول اللغة الوحيدة التي اجتباها وخصها وشرفها ربُّ العزة والجلال بأن تكون لغة القرآن الكريم اللغة العربية لغة مرنة وطيعة، تقبل الألفاظ الأجنبية والمصطلحات التقنية؛ وذلك لسهولة النحت والتصريف والاشتقاق والقياس فيها.. ومع ذلك فلا يتم القيام بعملية التعريب إلا عند الحاجة والضرورة يجب اعتبار المصطلح المعرَّب عربيًّا خاضعًا لقواعد اللغة العربية؛ فيجوز فيه الاشتقاق والنحت والتصريف والمماثلة والقياس.. وتُستخدم فيه أدوات البدء والإلحاق، مع مواءمته للصيغة العربية إنَّ اتصالنا بالحضارة الغربية، وسعْينا إلى تعريب ما نستطيع تعريبه، لأمرٌ تحتمه الحاجة، وتفرضه الضرورة؛ وذلك لحاجتنا إلى العلم والتقنية، ولاسيَّما أنَّ سِمَة العصر هي السرعة والتقدُّم في كل المجالات وشتى الاتجاهات. ولا خلاف اليوم على أنَّ اللغة العربية هي أقوى عوامل الوحدة والتضامُن، وأنها من أغْنَى اللغات ثراءً، وأوسعها اشتقاقًا، وأوفرها تعبيرًا. وقد حقَّقتْ عملية التعريب في تشجيع الترجمة إلى العربية، ونشْر الأعمال الإبداعية التي أفرزتها الثورة الصناعية التي تأتي تترى من كل حدب وصوب، إلى جانب المستجدات الحديثة في العلوم الطبيعية والطبية والهندسية والفيزياء والكيمياء، والجيولوجيا والفلك والرياضيات
Add Comment

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. اقراء المزيد