المرة الأولى في تاريخ الولايات المتحدة التي يقف فيها رئيس أميركي سابق أمام محكمة بعد لائحة إتهامات جنائية صوّتت عليها هيئة محلفين كبرى في نيويورك ضد دونالد ترامب
آرء سياسية
-
-
هناك عدم توافق في المجتمعات العربية على كيفيّة رؤية مسألتين، هما بمثابة مسلّمات ومنطلقات في المجتمعات الحديثة الناجحة: الهُويّة ودور الدين. فحسم كيفيّة فهم هاتين المسألتين هو الأرضية الأساسية لبناء أوطان عربية متقدّمة وموحّدة،
-
منذ أن استلم حزب البعث سورية في 8 آذار 1963 وبعد أن انتهى الرفاق من تصفية الرفاق، قاموا باستكمال سياسة التأميم، التي بدأت أيام الوحدة، حتى طالت هذه العملية كل شيء نافع وجميل في حياة السوريين،
-
تعد العلاقة بين اللاهوت والسياسة، والترابط بين الساحة القومية والساحة العالمية، أبرز محاور هذا الكتاب المعني بالشأنين الديني والسياسي في أمريكا. فعلى مدى المئتين وثلاثين سنة الأولى من تاريخ الولايات المتحدة…
- آرء سياسيةأبحاث ودراسات
العلاقات التونسية السورية ما بعد 2011 : بين العسْكرة الديبلوماسية والاستلاب السّيادي – تقدير موقف
غالبا ما تشهد العلاقات الديبلوماسية بين الدول والمجتمعات مراحل استقرار وتوتر بحسب السياقات التاريخية وتبدلات الأنظمة السياسية، أو نتيجة التغيرات التي قد تعرفها الخارطة الجيو ــ سياسية في العالم. لذلك، يمكن للعلاقات الديبلوماسية بين الدول أن تتراوح بين “التسخين” أحيانا و”التجميد” أحيانا أخرى بحسب الأوضاع السياسية الداخلية القائمة في هذه الدول وعلاقاتها الخارجية مع محيطها الإقليمي والدولي.
-
ترجمة: محمد بالرّاشد تقديم المترجم في الوقت الذي تتنامى فيه الأصوات المنادية بالديمقراطيّة في أرجاء كثيرة من العالم، ومنها على…
-
في البداية نبارك لأهلنا في الجزائر والسودان على ما حققوه من إنجاز عظيم في إزاحة الطغاة ونبارك لهم جميعا هذا النضال المظفر الذي أثمر في طلب الحرية والكرامة. فنحن اليوم نعيش لحظة تاريخية يتحقق فيها بعض الحلم
-
مقدمة شُغل الباحثون بقراءة مظاهر التسلط بأبعاده السياسية والاجتماعية، وقلما يعيرون التسلط الذي تعيشه مؤسساتنا التربوية والجامعية ما يستحقه من…
-
هناك خصوصية تتّصف بها الجالية العربية في أميركا: فأفراد الجالية ينتمون لأصول ثقافية عربية واحدة، لكنّهم يتحدّرون من دول وأوطان متعدّدة، فيأتون إلى أميركا التي هي وطن وبلد واحد، لكن يقوم على أصول ثقافية متعدّدة!.
-
خطورة ما في الواقع العربيّ الراهن أنّه يضع الإنسان العربي الآن بين خيارين: خيار اليأس والإحباط وفقدان الثقة بنتيجة أيّ فكر أو أيّ عمل، وآخر يعمل ويحاول التغيير، لكنّه فاقدٌ للأسلوب السليم وللبوصلة الفكرية أو المرجعية الصحيحة التي تُرشده لبناء حياة أفضل!