قراءات المعاصرين للنقد القديم
تندرج دراسة جابر عصفور لكتاب “منهاج البلغاء وسراج الأدباء” لحازم القرطاجني ضمن مشروع نقدي عام، استهلّه الباحث بكتابه عن “الصورة الفنيّة” سنة 1974، ثمّ يأتي
تندرج دراسة جابر عصفور لكتاب “منهاج البلغاء وسراج الأدباء” لحازم القرطاجني ضمن مشروع نقدي عام، استهلّه الباحث بكتابه عن “الصورة الفنيّة” سنة 1974، ثمّ يأتي
لئن كان مشروع نقد الميتافيزيقا عند دريدا يهدف أساسا إلى إعادة النّظر في مسألة الكتابة ووضعها الفلسفىّ، فإنّ إنفاذ هذا المشروع فلسفيا ارتبط ارتباطا وثيقا بالتأكيد على
لطالما كان هذا العالم الّذي نعيش فيه مثارا للتّساؤلات الّتي لا تنتهي حول معنى وجوده؟ ومآله؟ وموقعنا فيه ككائنات؟ وعلاقتنا به كبشر؟ فما تلبث هذه التّساؤلات تخبو وتخفت حتّى تعاد
يسعى انشغالنا بدراسة تنوّع مناهج البحث العلميّ وتعدّد تخصّصاته، إلى تأصيل مناهج الدّراسات البينيّة وخلق آليّات عمل جديدة للتّفكير في (التفكير في ماذا؟) وسُبل تغيير
إذا كان الإنسان يتّصف بالأخلاقيّة the morality، فإنّ التّفكير في الأخلاق من وجهة نظر فلسفيّة يطرح العديد من الإشكالات من بينها معياريّة المبدأ الأخلاقيّ أو الأساس الذي
يعدّ الشعر العربي المعاصر نقلة نوعية في عالم الأدب، نصوصه فيها من وضوح العبارة وبساطة الألفاظ والتنميق ما لا يحوجنا إلى القواميس والمعاجم لفهمها، ولكنّها
يمثّل اللّباس مدخلا مهمّا لدراسة الأدب نثره وشعره في ضوء تطوّر المناهج النقديّة الحديثة. وقد تغنّى به العرب في “شعر الجدّ”. وتفنّنوا في وصفه . وكان اللّباس في تراثنا
إنّ ما يُسوِّغُ لنا تدبُّرَ مسألة “الإيهام في الشّعر العربيّ” هو انفتاح العالم الشّعريّ التّخييليّ على العالم المرجعيّ والتّاريخيّ والواقعيّ بتحوّلاته السّياسيّة والاجتماعيّة والثّقافيّة
نروم في هذه الدراسة العودة إلى تراثنا النقدي القديم، ومحاولة إعادة استكشافه برؤية معاصرة تأخذ بعين الاعتبار حوارية العلاقة التي تصل النص بعتباته، فاخترنا شكلا مخصوصا من
يتنزّل عملنا في إطار البحث في ثنائيّة “الصّوت والمعنى” عند رومان جاكوبسون Roman Jakobson (1896-1982) ، فقد اشتغل على هذا المبحث خاصّة ضمن
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. اقراء المزيد