أصبح من المعلوم أن كل من يريد أن يجعل المجتمعات العربية أفضل للإنسان العربي حاضرًا ومستقبلًا، عليه أن يبدأ بإصلاح التربية وتحسينها،
مقالات تربوية
-
-
أصبح من المعلوم أنه لا يمكن لأية أمة أن تنشد التنمية الشاملة دون أن يكون لها نظام تربوي قوي بكفايتيه الداخلية والخارجية. ولا يمكن لأي نظام تربوي أن يكون كذلك
-
يشكّل المجال حقلا مثاليّا لدراسة السوسيولوجيا الحضرية للتحولات المجتمعية التي لا تقع إلاّ في سياق مجال ما في الآن ذاته الذي يمارس فيه المجال (ريفي/ قروي/ حضري) تأثيرا متعدّد الأشكال والديناميات على الظواهر الاجتماعية.
-
تعتبر دراسة قضايا التعليم من المسائل البحثية المعقدّة من حيث ماهيتها ومنهج دراستها، وبما يؤثر فيها من دوافع ذاتية للفاعلين الاجتماعيين وعوامل موضوعية من مختلف حقول المجتمع؛ فكل الحقول المجتمعية
-
تبدأ رحلة اغتراب الشخصيّة العربيّة، من القهر التربويّ في العائلة، إلى القمع المعرفيّ في المدرسة، وتنتهي إلى الإرهاب الاجتماعيّ في داخل المؤسّسات. وفي هذه الدراما المأساويّة يعيش الإنسان العربي دوامات القهر والهزيمة والاعتباط.
-
انتشرت ظاهرة التنمر أو الاستقواء أو البلطجة في الفترات الأخيرة بصورة ملفتة في الواقع الاجتماعي أكثر من أي وقت مضى، وشملت هذه الظاهرة مختلف الفئات العمرية
-
يسأل الكثير من الناس اليوم: لماذا أصبحت شخصية الكثير من الشباب العربي ضعيفة، وتكاد أن تكون عاجزة عن مناقشة الأفكار المطروحة في الإعلام، أو منصات التواصل، أو الفعاليات الثقافية،
-
صدمت جائحة كورونا الحياة الإنسانية وهزت أركانها في مختلف تكويناتها الوجودية، ويتجلى تأثير هذه الصدمة في مختلف جوانب الحياة الإنسانية: في الأدب والفلسفة والتاريخ والتربية وفي مختلف العلوم والفنون، ولا ريب في أن الآثار المترتبة على هذه الجائحة
-
كثرت في العقد الأخير من القرن العشرين الكتابات حول المواطنة بمفهومها العالمي الجديد، وتوالت في الظهور العديد من الاستراتيجيات السياسية…
-
“عندما تقف على مآسي الآخرين وانكسارهم .. إياك أن تبتسم …. تأدب في حضرة الجرح؛ كن انساناً أو مُت وأنت…