في جدل الدّيني والثقافيّ
بين الدينيّ والثقافيّ علاقات معقّدة من التجاذب والتداخل والتنازع والتمايز والسيادة والاحتواء. ومردّ هذا التعدّد في العلاقات إلى أسباب شتّى أبرزها، في ما نرى،
إصدارات مركز نقد وتنوير
بين الدينيّ والثقافيّ علاقات معقّدة من التجاذب والتداخل والتنازع والتمايز والسيادة والاحتواء. ومردّ هذا التعدّد في العلاقات إلى أسباب شتّى أبرزها، في ما نرى،
أعرف أنّ كثيرين قد يستغربون أن يكتب أحد اليوم عن التّنوير بعد أن صار التّنوير سرديّة سيّئة السّمعة في أطروحات ما بعد الحداثة. نعم، أعرف كلّ حجج ما بعد الحداثة ضدّ التّنوير ومقولاته الكبرى التي لا تستحقّ سوى التّشكيك والنّقض
كّل الخطاب الاستشراقي سلطة معرفيّة مؤثّرة في قضايا الإسلاميّات خلال القرنين الماضيين. وقد نشأت هذه السلطة من نجاعة المناهج الجديدة التي اعتمدها الاستشراق في مراجعة مواد التراث الإسلامي بمختلف عناصرها
تعتبر المدرسة مؤسسة اجتماعية ناهضة بتنمية شخصية المتعلم وإعدادها للاندماج في المجتمع. إنها قناة لنقل المعارف والثقافة والعلوم من جيل لآخر. وما يعرفه عالم اليوم من دينامية في مختلف مناحي الحياة ووجوهها،
الخيال هو التمثّل الذّهنيّ لشيء ما، أو افتراض وجوده، وهو أيضا التوقّع والحدس والاستشراف، هذا النّشاط الذّهنيّ يختلف من سنّ إلى آخر، ومن ثقافة إلى أخرى، وقد تقوده المعتقدات أو الانفعالات والرّغائب المكبوتة أو حتّى النّوازع المرضيّة.
إن إعادة تشكيل شخصيات الأفراد وتحديد أنماط وعيهم وسلوكهم، إنما ينهض على تقنيات دعائية سياسية حماّلة لرؤية ومعبرة عن مصالح، ولها من القدرة ما به تؤثر لاختيار ممثلين سياسيين،
يطرح تدريس الفلسفة أسئلة يشارك فيها الممارس، الباحث والديداكتيكي، خاصة وأن الحديث عن الفلسفة بوصفها مادة دراسية، يعني بلوغ هدف تعليم التفلسف والدفع بالمتعلم إلى اكتشاف آليات ذهنية واكتسابها …
تعيش العديد من شرائح المهاجرين في أوطان أخرى بعيداً عن معاقلهم لأسباب عديدة، أبرزها الهروب من الاضطهاد أو الظلم الذي يتعرضون له في بلدانهم لأسباب تخرج عن إرادتهم في مختلف الحالات.
الحديث هنا عن الشباب، والذين أقصدهم بالحديث هم شباب التعليم الجامعى والذين يعتبرون الثروة الحقيقية الطبيعية والمتزايدة والمتجددة غير القابلة للنفاذ؛ فثروة اى امة الان هى فيما تمتلكة من
من الواضح أن تركيزنا على تاريخية النظر ومفاهيمه لم تكن أمرا عارضا ولا عبثيا، بل كان عملية مقصودة غايتها استبعاد أشكال متعددة من الفهم الضيق التي سادت نظرتنا إلى ديكارت، والتي كرستها محاولات اهتمت بنسقه، إذ تقدمه على أنه
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. اقراء المزيد