الإيهامُ في القصيدة العربيّة الحديثة
إنّ ما يُسوِّغُ لنا تدبُّرَ مسألة “الإيهام في الشّعر العربيّ” هو انفتاح العالم الشّعريّ التّخييليّ على العالم المرجعيّ والتّاريخيّ والواقعيّ بتحوّلاته السّياسيّة والاجتماعيّة والثّقافيّة
أرشيف مجلة نقد وتنوير
إنّ ما يُسوِّغُ لنا تدبُّرَ مسألة “الإيهام في الشّعر العربيّ” هو انفتاح العالم الشّعريّ التّخييليّ على العالم المرجعيّ والتّاريخيّ والواقعيّ بتحوّلاته السّياسيّة والاجتماعيّة والثّقافيّة
يطرح التّعليم عن بعد إمكانات واسعة من التّفكير، والتّحليل، في المناهج والمقرّرات، وتأويل المعارف. ويعدّ طرحًا تربويًا إشكاليًا، فرضه سياق عامّ تمثّل في انتشار وباء …
قد لا يكون تعدّد الطّرق الصّوفيّة في تونس وسائر بلدان العالم مثيرا لاستغراب غير العارفين بالجهاز النّظريّ الّذي يستند إليه التّصوّف الطّرقيّ، فتكاثر أشكال التّديّن واقع مشهود
نروم في هذه الدراسة العودة إلى تراثنا النقدي القديم، ومحاولة إعادة استكشافه برؤية معاصرة تأخذ بعين الاعتبار حوارية العلاقة التي تصل النص بعتباته، فاخترنا شكلا مخصوصا من
يلاحظ الباحث صلب الحقل الثّقافي الإنساني، أنّ من مشاغل الفرد سعيه الدّائم إلى بناء قيمته الذّاتيّة الوجوديّة. وتتأسّس هذه القيمة على عديد المفاهيم الرّياديّة الصّلبة
تمثّل فلسفة يورغن هابرماس منعطفا حاسما في مجال الفلسفة السّياسيّة المعاصرة ومحاولة جادّة في تطوير النّظريّة اللّيبراليّة السّياسيّة في تصوّرها للحقّ والدّيمقراطيّة والعدالة، كما
مجلّة نقد وتنوير- العدد التاسع عشر – السنة الخامسة – (آذار- مارس) 2024
من السّمات الّتي ميّزت الحضارة الإسلاميّة، ذاك التّغيير الاجتماعيّ الذي كان سمة ملازمة لها منذ القِدَم. وقد مسّ هذا التّغيير كلّ الجوانب الماديّة والمعنويّة للمجتمعات العربيّة
يصعب أن تخلو ثقافة من الثقافات البشرية، قديمها وحديثها، من مظاهر اللّامعقول، مهما زهت معقولات الناس فيها وربت، بل قُل إنّ اللّامعقول فيها لَيحضُر في الذّهن كلّما
يسعى موضوع هذا المقال إلى المساهمة فـي الحوار الّذي يعرفه المشهد النّقديّ الحديث حـــــول طريقة بناء النّصوص الإبداعيّة وتلقّيها فـــــــي الآن نفسه. إذ لم يعد النّصّ الأدبيّ مجرّد إبداع
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. اقراء المزيد